وقال الله تعالى: ﴿ وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ﴾ - (سورة سبأ، آية 39)
إغاثة الشعب السوداني الشقيق، لتلبية نداء الإنسانية . ساهم
لماذا الشعب السوداني الآن؟
في السودان، تزايدت الأزمات؛ غذاءٌ شحيح، مأوىٌ رث، ماءٌ غير صالح ودواءٌ مقطوع. الملايين يعانون … وأنت تستطيع أن تُقلّب المعادلة.
“عطاؤكم يخفّف معاناتهم ودعمكم يوفر لهم مستلزمات الحياة.” ساهم
كيف يمكن أن تؤثّر؟
-
تبرّعك بأي مبلغ – حتى صغير – ينقذ روحاً.
-
شارك الرابط مع الأهل والأصدقاء، لأن كل مشاركة تضاعف الأمل.
لِمَ تبدأ اليوم؟
-
لأن الصدقة في وقت الأزمة مضاعفة.
-
لأن نداء الأخوة والإنسانية لا ينتظر.
-
لأنك بيدك أن تُضيءَ شمعة في عزّ ظلام.
-
لأن كل ريال وأنت تتبرّع، يُحوّل حياة.
🔗 تبرّع الآن للحملة الشعبية لإغاثة الشعب السوداني الشقيق
لا تؤجّل اللحظة التي قد تكون فارقة في حياة إنسان.
ساهم اليوم، وغدًا سنحتفل معًا بتحوّلٍ جديد.
قال ﷺ: "من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة"...
📌 خاتمة
الوقت ليس لصالح المحتاجين اليوم… بل لصالح من يتحرّك. كن أنت المبادر. لا تنتظر دعوة أخرى.
تبرّعك، ولو بمبلغٍ بسيط، يصنع فرحًا، يخفّف ألمًا، ويزرع أملاً.
معًا، نجعل الإنسانية عنوانًا دوليًا وأخوةً بلا حدود.
🎁 لا تفوّت العروض الحصرية!
انضم الآن لقنواتنا على تليجرام وواتساب واحصل على أفضل الكوبونات والتخفيضات أولًا بأول 🔥
📲 قناة تليجرام 📱 قناة واتساب
تعليقات
إرسال تعليق