التخطي إلى المحتوى الرئيسي

من هو محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم ( من اخلاق محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم )





1-محمد صلى الله عليه وسلم أميناً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ))آيةُ المنافقِ ثلاثٌ: إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان)) متفق عليه
-عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:  ((لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء)) رواه مسلم.
- عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: لما كان يوم خيبر أقبل نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: فلان شهيد وفلان شهيد. حتى مروا على رجل فقالوا: فلان شهيد. فقال النبي صلى الله عليه وسلم:  ((كلا إني رأيته في النار في بردة غلها أو عباءة)) رواه مسلم.

من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:  ((من حمل علينا السلاح فليس منا، ومن غشنا فليس منا)) رواه مسلم.
وفي رواية له أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر على صبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت أصابعه بللا، فقال:  ((ما هذا يا صاحب الطعام؟)) قال: أصابته السماء يا رسول الله، قال:  ((أفلا جعلته فوق الطعام حتى يراه الناس! من غشنا فليس منا)) .



2-محمد صلى الله عليه وسلم صادقاً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:  ((أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: إذا اؤتمن خان، وإذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر)) متفق عليه.
-عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:  ((إن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة؛ وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا، وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار؛ وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا)) متفق عليه

 من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن أبي سفيان صخر بن حرب رضي الله عنه في حديثه الطويل في قصة هرقل قال هرقل: فماذا يأمركم (يعني النبي صلى الله عليه وسلم) قال أبو سفيان: قلت يقول  ((اعبدوا الله وحده لا تشركوا به شيئا، واتركوا ما يقول آباؤكم، ويأمرنا بالصلاة والصدق والعفاف والصلة)) متفق عليه.




3-محمد صلى الله عليه وسلم متحدثاً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:  ((والكلمة الطيبة صدقة)) متفق عليه.
-عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:  ((إذا كانوا ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون الثالث)) متفق عليه.
ورواه أبو داود وزاد: قال أبو صالح قلت لابن عمر: فأربعة، قال: لا يضرك.
ورواه مالك في الموطأ عن عبد الله بن دينار قال: كنت أنا وابن عمر عند دار خالد بن عقبة التي في السوق، فجاء رجل يريد أن يناجيه وليس مع ابن عمر أحد غيري، فدعا ابن عمر رجلا آخر حتى كنا أربعة، فقال لي وللرجل الثالث الذي دعا: استأخرا شيئا فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:  ((لا يتناجى اثنان دون واحد)) .


من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا تكلم بكلمة أعادها ثلاثا حتى تفهم عنه، وإذا أتى على قوم فسلم عليهم سلم عليهم ثلاثا. رواه البخاري.


5-محمد صلى الله عليه وسلم حليماً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن ابن عباس رضي الله عنهما قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس:  ((إن فيك خصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة)) رواه مسلم

من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن أنس رضي الله عنه قال: كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي فجبذه بردائه جبذة شديدة، فنظرت إلى صفحة عاتق النبي صلى الله عليه وسلم وقد أثرت بها حاشية البرد من شدة جبذته. ثم قال: يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك. فالتفت إليه فضحك ثم أمر له بعطاء. متفق عليه


6-محمد صلى الله عليه وسلم رفقيا
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  ((إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله)) متفق عليه.
- وعنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:  ((إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه)) رواه مسلم.


من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: بال أعرابي في المسجد فقام الناس إليه ليقعوا فيه. فقال النبي صلى الله عليه وسلم:  ((دعوه وأريقوا على بوله سجلا من ماء أو ذنوبا من ماء، فإنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا معسرين)) رواه البخاري. ((السجل)) بفتح السين المهملة وإسكان الجيم: وهي الدلو الممتلئة ماء، وكذلك الذنوب.


7-محمد صلى الله عليه وسلم متواضعاً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن عياض بن حمار رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  ((إن الله أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد)) رواه مسلم.

من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن الأسود بن يزيد قال سئلت عائشة رضي الله عنها: ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته؟ قالت: كان يكون في مهنة أهله (يعني خدمة أهله) فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة. رواه البخاري.



8-محمد صلى الله عليه وسلم رفيقاً بكل من حوله حتى الحيوانات
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه مر بفتيان من قريش قد نصبوا طيرا وهم يرمونه، وقد جعلوا لصاحب الطير كل خاطئة من نبلهم، فلما رأوا ابن عمر تفرقوا، فقال ابن عمر: من فعل هذا! لعن الله من فعل هذا! إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن من اتخذ شيئا فيه الروح غرضا. متفق عليه.
 ((الغرض)) بفتح الغين المعجمة والراء وهو الهدف والشيء الذي يرمى إليه.

من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فانطلق لحاجته فرأينا حمرة معها فرخان، فأخذنا فرخيها، فجاءت الحمرة فجعلت تعرش، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال:  ((من فجع هذه بولدها؟ ردوا ولدها إليها)) ورأى قرية نمل قد حرقناها فقال:  ((من حرق هذه؟)) قلنا نحن، قال:  ((إنه لا ينبغي أن يعذب بالنار إلا رب النار)) رواه أبو داود بإسناد صحيح.
قوله  ((قرية نمل)) معناه: موضع النمل مع النمل.



9-محمد صلى الله عليه وسلم رحيماً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن أبي قتادة الحارث بن ربعي رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  ((إن لأقوم إلى الصلاة وأريد أن أطول فيها فأسمع بكاء الصبي فأتجوز في صلاتي كراهية أن أشق على أمه)) رواه البخاري.

من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن أبي سليمان مالك بن الحويرث رضي الله عنه قال: أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن شببة متقاربون، فأقمنا عنده عشرين ليلة، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيما رفيقا، فظن أنا قد اشتقنا أهلنا فسألنا عمن تركنا من أهلنا فأخبرناه. فقال:  ((ارجعوا إلى أهليكم فأقيموا فيهم وعلموهم ومروهم وصلوا صلاة كذا في حين كذا وصلوا كذا في حين كذا، فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم)) متفق عليه.
زاد البخاري في رواية له:  ((وصلوا كما رأيتموني أصلي))
قوله  ((رحيما رفيقا)) روي بفاء وقاف، وروي بقافين.

10-محمد صلى الله عليه وسلم زاهداً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  ((يتبع الميت ثلاثة: أهله وماله وعمله؛ فيرجع اثنان ويبقى واحد: يرجع أهله وماله، ويبقى عمله)) متفق عليه.
-عن المستورد بن شداد رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  ((ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم إصبعه في اليم فلينظر بم يرجع!)) رواه مسلم.
-عن أبي العباس سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبني الناس. فقال:  ((ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس)) حديث حسن رواه ابن ماجه وغيره بأسانيد حسنة.

من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: ذكر عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما أصاب الناس من الدنيا فقال: لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يظل اليوم يلتوي، ما يجد من الدقل ما يملأ به بطنه. رواه مسلم.
 ((الدقل)) بفتح الدال المهملة والقاف: رديء التمر.

-عن عمرو بن الحارث أخي جويرية بنت الحارث أم المؤمنين رضي الله عنهما قال: ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته دينارا، ولا درهما ولا عبدا ولا أمة ولا شيئا، إلا بغلته البيضاء التي كان يركبها، وسلاحه، وأرضا جعلها لابن السبيل صدقة. رواه البخاري.
-عن عبد الله بن الشخير- بكسر الشين والخاء المشددة المعجمتين- رضي الله عنه أنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقرأ: {ألهاكم التكاثر} ( قال:  ((يقول ابن آدم: مالي مالي! وهل لك يا ابن آدم من مالك إلا ما أكلت فأفنيت، أو لبست فأبليت، أو تصدقت فأمضيت؟!)) رواه مسلم.

- عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم من خبز شعير يومين متتابعين حتى قبض. متفق عليه.
وفي رواية: ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم منذ قدم المدينة من طعام البر ثلاث ليال تباعا حتى قبض.
-عن عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تقول: والله يا ابن أختي إن كنا لننظر إلى الهلال ثم الهلال ثم الهلال: ثلاثة أهلة في شهرين وما أوقد في أبيات رسول الله صلى الله عليه وسلم نار. قلت: يا خالة فما كان يعيشكم؟ قالت: الأسودان: التمر والماء، إلا أنه قد كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم جيران من الأنصار وكانت لهم منايح وكانوا يرسلون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من ألبانها فيسقينا. متفق عليه.



11-محمد صلى الله عليه وسلم مودعا
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة فأذن لي وقال:  ((لا تنسنا يا أخي من دعائك)) فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا.
وفي رواية: قال  ((أشركنا يا أخي في دعائك)) حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن صحيح.

من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن أبي سليمان مالك بن الحويرث رضي الله عنه قال: أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن شببة متقاربون، فأقمنا عنده عشرين ليلة، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيما رفيقا، فظن أنا قد اشتقنا أهلنا فسألنا عمن تركنا من أهلنا فأخبرناه. فقال:  ((ارجعوا إلى أهليكم فأقيموا فيهم وعلموهم ومروهم وصلوا صلاة كذا في حين كذا وصلوا كذا في حين كذا، فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم)) متفق عليه.
زاد البخاري في رواية له:  ((وصلوا كما رأيتموني أصلي))
قوله  ((رحيما رفيقا)) روي بفاء وقاف، وروي بقافين.


12-محمد صلى الله عليه وسلم شاكراً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

- عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  ((من صنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء)) رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
- عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة نريد المدينة، فلما كنا قريبا من عزوراء نزل، ثم رفع يديه فدعا الله ساعة، ثم خر ساجدا فمكث طويلا، ثم قام فرفع يديه ساعة ثم خر ساجدا، فعله ثلاثا، وقال:  ((إني سألت ربي وشفعت لأمتي فأعطاني ثلث أمتي فخررت ساجدا لربي شكرا، ثم رفعت رأسي فسألت ربي لأمتي فأعطاني ثلث أمتي فخررت ساجدا لربي شكرا، ثم رفعت رأسي فسألت ربي لأمتي فأعطاني الثلث الآخر فخررت ساجدا لربي)) رواه أبو داود.

13- محمد صلى الله عليه وسلم عادلاً
من أقوال محمد صلى الله عليه وسلم:

-عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  ((إن المقسطين عند الله على منابر من نور: الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا)) رواه مسلم.
-عن جابر رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((اتقوا الظلمَ فإنَ الظلمَ ظلماتٌ يومَ القيامةِ، واتقوا الشحَ فإنَ الشحَ أهلكَ من كانَ قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم)) رواه مسلم
رياض الصالحين 204
من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:
-عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما أن أباه أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني نحلت ابني هذا غلاما كان لي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  ((أكل ولدك نحلته مثل هذا؟)) فقال لا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  ((فأرجعه)) متفق عليه.

تعليقات

  1. It's appropriate time to make some plans for the future and it's time to be happy.
    I've read this post and if I could I want to suggest you some interesting things or tips. Perhaps you can write next articles referring to this article. I desire to read even more things about it!

    Feel free to surf to my web page: iphone 5 design

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معاني الاشارت التحذيرية علي الطريق ( اشارات المرور ) - ( اللوحات المرورية )

اولاً: الغرض من الإشارات التحذيرية: تستخدم الإشارات التحذيرية لتنبيه وتحذير السائق وكافة مستخدمي الطريف في أخطار أو أوضاع خطرة قائمة أو محتملة على الطريق أو الشارع أو بجوارهما وذلك حتى لا يفاجأ بالخطر ويؤثر سلباً على تصرفه. وتطالب الإشارات التحذيرية بأخذ الحيطة والحذر من قبل السائق من أجل سلامته وسلامة من معه وكافة مستخدمي الطريق. ثانياً: شكل وألوان الإشارات التحذيرية: بوجه عام تكون جميع الإشارات التحذيرية ذات شكل مثلث . وتكون الأرضية (خلفية الإشارة) باللون الأبيض والرموز أو الرسوم باللون الأسود على وجه الإشارة وإطار باللون الأحمر. منعطف حاد لليمين منعطف حاد لليسار منعطف لليمين منعطف لليسار طريق متعرج لليمين طريق متعرج لليسار منعطفات خطرة من اليمين لليسار منعطفات خطرة من اليسار لليمين الطريق يضيق من اليمين الطريق يضيق من الجانبين صعود نزول مطب طريق غير مستوي الطريق يتجه لنهاية حافة رصيف بحري أو نهري الطريق يضيق من اليسار صخور متساقطة حصى متناثرة طريق زلق منخفض معبر جمال معبر دراجات معبر أطفال معبر مشاة طيران منخفض إشارات ضوئية إشارات ضوئية معبر حيوانات تقاطع طريق تقاطع طرق طريق ...

معلومات عن الهكر وكيف يتم الاختراق وطرق الوقاية

معلومات عن الهكر وكيف يتم الاختراق وطرق الوقاية أنواع الاختراق: ( 1 ) اختراق المزودات أو الأجهزة الرئيسية للشركات والمؤسسات أو الجهات الحكومية وذلك باختراق الجدران النارية التي عادة توضع لحمايتها وغالبا ما يتم ذلك باستخدام المحاكاة Spoofing وهو مصطلح يطلق على عملية انتحال شخصية للدخول إلي النظام حيث أن حزم الـ IP تحتوي على عناوين للمرسل والمرسل إليه وهذه العناوين ينظر إليها على أنها عناوين مقبولة وسارية المفعول من قبل البرامج وأجهزة الشبكة. ومن خلال طريقة تعرف بمسارات المصدر Source Routing فإن حزم الـ IP قد تم إعطائها شكلا تبدو معه وكأنها قادمة من كمبيوتر معين بينما هي في حقيقة الأمر ليست قادمة منه وعلى ذلك فإن النظام إذا وثق بهوية عنوان مصدر الحزمة فإنه يكون بذلك قد خدع وهذه الطريقة هي ذاتها التي نجح بها مخترقي الهوت ميل في الدخول إلى معلومات النظام. ( 2 ) اختراق الأجهزة الشخصية والعبث بما تحويه من معلومات وهي طريقة للأسف شائعة لسذاجة أصحاب الأجهزة الشخصية من جانب ولسهولة تعلم برامج الاختراقات وتعددها من جانب أخر. ( 3 ) التعرض للبيانات أثناء انتقالها والتع...

رحلة سمك السلمون العجيبة

يبدو أن الإنسان لا يزال أمامه الكثير حتى يفهم ظاهرة البيئة التي تحيط به ، كما يبدو أن الإنسان – وإن كان هو المخلوق الوحيد الذي يعقل – ليس هو الوحيد الذي يرحل أو يضحي ... الخ ، فلئن كان البشر يشكلون أمة ، فكذلك تشكل المخلوقات الأخرى أمم لها خصائصها وطرائقها ، يقول عز وجل "وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحية إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون" (الأنعام:38) . ومن هنا نبدأ.بسواحل النصف الشمالي للكرة الأرضية ، ففي تلك البلاد ، وفي ظلام العصور السحيقة ، عرف الإنسان الأول أسماك السالمون ، فبدأ بناء الحضارات والثقافات ، وفي اللغات القديمة ، أفردت لأسماك السالمون مظاهر الاحترام والترحيب ، وقد وصلت هذه المظاهر إلى حد أن الموت كان عقوبة من يلقي الفضلات والقاذورات في الأنهار ، حيث تقضي أسماك السالمون السنين الأولى من حياتها . ويقوم سمك السالمون برحلة أو هجرة عجيبة خلال دورة حياته ، والتي تعد لغزا لم يقطع العلماء فيه بإجابة محددة حتى الآن . وتولد أسماك السالمون في الأنهار ، لكنها لا تلبث أن تهجر هذه الأنهار - فتأخذ طريها إلى البحر المتسع (المياه المال...